تلك الايرانية الضحية  التي اصبحت متهمة بل مدنبة وحكم عليها بالاعدام.لا لسبب سوى انها دافعت عن شرفها وعرضها وقتلت مغتصبها.لكن اين قتلته?  باي بلد ?
بايران بلد لا قانون ولا حقوق .
الدين يدعون انهم بلد اسلامي. يطبق الشريعة ويحرص عليها.ترى هل يجهل الايرانيون .ان الله اباح القتل لاسباب وهي النفس بالنفس (القصاص) والفساد في الارض.
اليس كاقام به دلك الضابط تجاه ريحانة  لا يعتبر فساد في فساد في الأرض.
ام لانه رجل دولة وهي مهندسة من عامة الشعب.سحقا لنضام يفرق بين ابناء شعبه في تطبيق القانون.فلو كانت ريحانة هي الضابط في المخابرات وهو المهندس وقامت بقتله لاعتبروها بطلة .وهللو وتحدتو وحكو واصبحت اسطورة.
لكن للاسف هي من عامة الشعبب فقد نفدو عليها عقوبة اااعدام من دون شفقة ولارحمة فسحقا لهم وسحقا لنضامهم ولاسلامهم التفصيل  الدي يفصل على مقلس سلطة ونفود البشر.
فليعلمو انه غدا يوم الحشر العضيم سوف يقفو امام ريحانة وسوف تقتص منهموتاخد حقها منهم .
فلتنامي قريرة العين ياريحلنة القلب  .فالله سوف يعطيك حقك في الدار الحق اما هاته الدنيا فهي باطلةزاءلة يتحكم فيهاشردمة مت اخنازير واكلي لحم البشر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *