أطلق عدد من الصفحات والنشطاء المغاربة حملات إلكترونية لمقاطعة الحليب البنزين والمياه، احتجاجا على ارتفاع أسعارها.

هذه الحملة، التي انتشرت بشكل كبير في مواقع التواصل الاجتماعي، استهدفت، بالأساس، أكبر شركة لإنتاج الحليب في المغرب، بالإضافة إلى شركة مياه تمتلكها إحدى أبرز نساء الأعمال المغربيات ورئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب، مريم بنصالح شقرون.

“احتكار السوق”

ورفعت هذه الحملة هاشتاغ “خليه يريب” (دعه يفسد).

وشملت هذه الحملة أيضا، دعوة لمقاطعة المحروقات التي تنتجها إحدى الشركات المملوكة لوزير الفلاحة والصيد البحري الحالي، عزد
د\ امال بوسعالدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *