في جرأة  كبيرة وثقة عالية قلما يوجد لها نضير .دهبت الزميلة الدكتورة امال بوسعادة  الى مكتب الوزير حسين الخليل نائب  الامين العام لحزب الله .
حيت دهبت اليه ومن دون سابق موعد ولا ترتيب مشترك  وقالت له انا من قال عني الزنديق زياد نخالة اني عميلة اما للموساد او جهاز امني هربي او غربي.
فهانا دا فاما تقتلوني بتهمة العمالة واما ان تكفو عن الدفاع عن الفاسق زياد نخالة وتتركو الامن اللبناني  يطبق القانون .
فما كان منه الا ان وقف مندهشا مزبهلا بالزميلة الدكتورة امال بوسعادة وبموقفها الشجاع الدي ينم على ثقتها بنصاعة ثوبها .
ثم قام بوعدها ان حزب الله  لن يتدخل في هكدا قضية وان كان النخالة مدنبا  فيجب ان يدفع ثمن جرمه.
ا.س

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *