عباس والإرهاب
كلنا رأينا المهزلة الاخيرة والتي كان بطلها محمود عباس ؛حيت شارك في المسيرة المشؤمة ببارس والتي حضرها الصهيوني نتنياهو. والتي كانت نصرة للجريدة الفرنسية  شارلي ايبدو والتي سبق وان اساءت للرسول صلى الله عليه وسلم.
كيف يوافق عباس على المشاركة في مسيرة بباريس وهو الدي لم يلبي دعوة مناصيريه وابناء بلده من للفلسطينين  بزيارة غزة ام ان الدم الغربي ارقى وازكى عند عباس من الدم الفلسطيني.
ام انها حلقة ضمن سلسلة مطولة من التملق والضعف التي عرف بهما محمود عباس
ام ان الرجل فعلا ضد الارهاب ? او ربما سنه انساه ماحصل من الغرب ضد الغزيين وعدم اكتراتهم بما يجري في فلسطين وان غزة هي البلد الوحيدة الظي يعيش تحت الحصار.
او ربما هو خطأ ارتكبه ربان الطاءرة حيت ان عباس كان يود زيارة غزة ولكن الربان اختلط عليه الأمر وغير وجهته الى باريس.
ياعباس اتقي الله وعظ الر رشدك واقول لك .استحي على نفسك .فالدم العربي والفلسطيني ليس رخيصا بل هو اغلى علينا من كل دماء العالم

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *