ونعود الى العاهرة سميرة أبو الأنوار او أم الأربع والأربعين كما يسمونها في مواقع التواصل الإجتماعي ،فبعد أن إنتهت علاقتها بعبدو الريفي تعرفت على يوسف شهاما الدي كان متزوجا وأبا لطفل وكان يعمل عامل كهرباء ، والحق يقال انه في تلك الفترة كان مأدبا ومحترما ويعيش من الحلال بعيدا كل البعد عن أمور النصب والتحايل ،والقدارة التي أصبح فيها الأن .
قامت سميرة أبو الأنوار بإغرائه بالمال تارة وغوايته بالجنس والمشروب تارة اخرى وإستخدمت كل الأساليب من أجل دلك بما فيها أمور الشعودة التي تشتهر بها عائلتها فأختها لكبيرة أبو الأنوار تعمل كشوافة في سيدي لعايدي وأمها مشعودة معروفة ومشهورة في سطات ،وتمكنت من الإطاحة به في شباكها ،فقضيا أسبوعا سوية في مدينة الجديدة ،حيت إكترت هناك شقة إلى جانب البحر وغرقت في الفساد والزنى مع عشيقها الجديد. يوسف شهاما واستمرت العلاقة بينهما حوالي السنة كان فيها شهاما دراعها الأيمن في النصب والشتم وسب أعدائها او من لايريد الخصوع لها ،
وبدلك حولته من رجل محترم واب صالح إلى زنديق وبلطجي وسكرجي ونصاب ،فطلق زوجته وأهمل إبنه الدي اصبح بعد دلك يبيع السجائر في شوارع مدينة تمارة كل دلك بسبب الشيطانة سميرة ابو الأنوار ..التي دمرته ودمرت أيرته من اجل شهواتها الشيطانية .

لكن بعد دلك تعرف،يوسف شهاما بإمرأة غير متزوجة تدعى خدبجة العمري وأقام معها علاقة جنسية بل عاشا المساكنة مع بعضهما في شقة خدبجة العماري المتواجدة في الدار البيضاء ،وطبعا تخلى عن سميرة أبو الأنوار ،الأمر الدي لم يعجبها خصوصا وهي التي تهيم في حبه وتدوب في هواه وتغار عليه حتى من نفسها ،كيف لا وهي مفتونة به وتعشقه …ولا تستطيع نسيان لياليهما الحمراء الماجنة سوية
وبعد رفضه الرجوع لها وتركه عشيقته الجديدة إشتعلت الحرب بينهما وقام يوسف شهاما بفضحها وفضح علاقتهما سوية وكل ماقاما به من أعمال بلطجة ونصب وتحايل إلخ إلخ ..كل هدا على مرأى ومسمع من زوجها مصطفى الجزمي الدي لم يحرك ساكنا ،والدي أصبح مسلوب الإرادة بكثرة الشعودة والسحر الدي تمارسه زوجته سميرة أبو الأنوار لإسكاته وإدلاله وقبوله بكل جرائمها
يتبع ….

.
قادر الريفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *