من اجل السلطة الرابعة اهينت كرامتي واستبيح شرفي .لا احد يخفي عليه ما تعرضت له يوم الجمعة 12 سبتمبر الحالي من محاولة للتحرش والاغتصاب على يد نائب الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي زيادة نخالة بغرفتي التي كانت تحمل رقم 530 بفند ق كورال بيتش. وما كدت افيق من صدمتي حتى روجت حركة الجهاد الاسلامي لاشاغة اني مبعوتة من الموساد لاغتيال الامين العام للحركة رمضان عبد الله شلح . واقول اشاعة لانهم لم يصرحو رسميا على لسان اي احد من قادتها.ولم يقومو باتهامي رسميا .ولكن حاولو ان يغطو على فضيحة النخالة بهدا الاتهام الكادب.محاولين بدلك تخوفيي وتحويل الموضوع من فضيحة اخلاقية لمسالة امنية.اقول للجهاد وللنخالة ولشلح انا لا اخاف لان الحق معي وسوف اقاتل واناضل من اجل قضيتي حتى اقتص منكم واتار لشرفي. وحسبي الله ونعم الوكيل منكم.
