كان يوم 12 نوفمبر تاني جلسة للقضيتين التي رفعهتهما الزميلة الدكتورة آمال بوسعادة رئيس تحرير جريدة الأمل العربي ضد نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة إثر تحرمها بها ومحاولة اغتصابها في فندق كورال بيتش يوم 13 شتنبر 2014 وقد عرفت هده الجلسة حضور محامي زياد النخالة شادي حسين لأول مرة وقد طلب من القاضي جون صفير تأجيل الجلسة للإطلاع ….
كما وحضرت الدكتورة آمال الجلسة إلى جانب محاميها الاستاد باسم حمد. ….
وقد قام القاضي جون صفير بتأجيل القضيتين سواء التحرش أو القدف والدم التي رفعهتهما الصحفية امال ضد نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة إلى 23 مايكل قادم وقد ألزم القاضي المتهم زياد النخالة بالحضور والا يتم إصدار مذكرة اعتقال في حقه. ….
وفي نفس الوقت أعربت الصحفية امال بوسعادة انها لن تتنازل وان تضعف حتى تاخد حقها وترجع بزيادة النخالة في السجن لأن المسألة ليست مجرد شرفها هي وحدها ولكن هي شرف كل المغربيات.
