لا حديث مؤخر اإلا عن تنظيم داعش الإرهابي الدي هز العالم ؛ فقد عرف يوم الخميس انفجارا قويا في منطقة برج البراجنة الشيعية بلبنان نفده خمسة انتحاريين. …
وفي اليوم التالي اهتزت العاصمة الفرنسية باريس على سلسلة انفجارات في مناطق مختلفة نفدها 8 انتحاريين وأسفرت عن مقتل اكتر من 130 شخص .
وبعدها بيوم اكتشفت الشرطة الألمانية سيارة متفجرات كانت موجهة لاستهداف المستشارة الألمانية أنجلينا ميركل
وبعدها تم إحباط محاولات إرهابية من طرف المملكة المغربيةثم.اهتزت العاصمة تونس على وقع انفجارات لانتحاريين. …..خلفت عدة قتلى وجرحى. ……
كما قامت أيضا المملكة البلجيكية وبمساعدة المملكة المغربية بإحباط عملية إرهابية كان يزمع تنظيم داعش الإرهابي للقيام بها.
مما يجعلنا نطرح سؤال مهما داعش يقتل الشيعة بلبنان والمسيحيين بفرنسا وبلجيكا والمسلمين بتونس. …
أو ليس المفروض ان تكون إسرائيل أكبر عدو لداعش؟ ؟؟؟
ففي الوقت الدي تقتل فيه داعش المسيحين والمسلميين وتهددهم وتتوعدهم لم تخرج ولو بنصف تصريح ضد إسرائيل. …مما يثير الاستغراب ويجعلنا نيقن أن داعش لاعلاقة لها بالإسلام وإنما هي صنيعة إسرائيلية للتخلص بواسطتها من كل أعدائها ….وتحميل الإسلام والمسلمين دالك. ..حتى تجعلهم منبودين ومكروهين من العالم .كيف لا وهم قتلة وإرهابيين؟ ؟؟؟؟؟
لدالك وجب علينا أن نعرف أن داعش ماهي الا حركة ماسونية تخدم إسرائيل شأنها شأن الصهيونية . وعلى العالم أن يفيق ويعي هده الحقيقة ويتصرف من خلالها ويقضي على إسرائيل لأن القضاء على الكيان الصهيوني فيه راحة وامان وسلام كل العالم.

ذ آمال بوسعادة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *