فجرت المدونة مايسة سلامة الناجي مؤخرا معلومات جد مهمة عن سيدة تدعى شامة درشول على انها مسؤولة عن تجنيد مسؤولين وإعلاميين وصحفيين ومشهورين للدفاع عن الكيان الصهيوني الإسرائيلي ،وبالبحث عن هاته الشخصية توصلنا الى حقائق صادمة عنها وعن مجنديها. حيت وبالنظرة الأولة لصورتها تجد نفسك في حيرة هل شامة درشول او تشاكو وهو إسمها الحركي لدى جهاز الموساد الإسرائيلي إمرأة أم متحول جنسي ،مما دفعنا للبحث والتمحيص في هويتها الحقيقية فكانت الصدمة الكبرى ،:شامة درشول ماهي في الحقيقة إلا شعيب درشول ،،نعم شعيب دكر،ولد ت دكرا يسمى شعيب ،لكن شعيب كان مصابا بمرض يسمى إضطراب الهوية الجندرية ،أي ان جسمه جسم دكر لكن عقلها يفكر كأنثى ،وطبعا ككل الشواد لجأت إلى عملية تحول جنسي في تايلاند على يد دكتور هرمانو ليتونيمي وهو دكتور معروف ومتخصص في مثل هاته العمليات ،واثناء تواجدها بتايلند تعرفت على إسرائيلي شاد يدعى ديفيد )ب( اقام علاقة شادة معها ،وجندها للعمل مع إسرائيل ،وطبعا تلقت تدريبا على يد ضابط من المخابرات،وتم إرسالها للمغرب كخلية نائمة تشتغل في الخفاء ضمن عدة خلايا عديدة موجودة بالمملكه المغربيةساهمت فيما بعد في تطبيع المغرب مع الكيان الصهيوني…
وطبعا عملت شامة او شعيب مع السفارة الإسرائيلية في المغرب وحاولت إستقطاب حقوقيين وصحفيين ومؤثريين ونجحت في البعض وفشلت في كثير منها بسبب غبائها وبسبب منظرها البشع وجسمها المكور كبطيخ الشمام ،حيت ان كل من رأها شبهها بشخصية كارتونية ،تسمى دعبول ،فهي لا تمتلك ثدي كباقي النساء ولا ملامح أنثوية ،بثاتا مما جعلها غير مقبولة شكلا وفاقدة لأهم شيء وهو الكاريزما كما وأنه يبدو ان عملية تحولها لم تكتمل بعد بل ينقصها الكثير من هرمونات الأنوثة مما يجعل المتحدث معها او من ينظر إلى وجهها او شكلها يشعر بالإشمئزاز من مظهرها والقرف من جسمها حتى يصل الى الرغبة بالتقيء عند سماع صوتها ورؤيتها وهي تتحدث. ونزولا عند رغبة متابعينا :
،نعدكم بتقديم سلسلة مقالات سوف نحكي لكم فيها قصة شعيب او شامة درشول وعن أسرتها وزوجها وحتى علاقتها الغير شرعية بمحمد المصري ،وسارة السورية والتي سافرت مؤخرا لمقابلتهم ،،،، وعن طردها من جهاز المخابرات ،وصراعها مع سلامة الناجي ، حتى اصبحت كرتا محروقا يبزق عليه الكل
قادر الريفي يتبع