يبدو ان إدريس شحتان او عزيزة اللزيزة كما ينادونه في أوساط الشواذ والمثليين.
و موقعه الميكرطواري شوف خيخي لم يعد يشفي غليل المجنون الحموشي والبسكوباط الهمة في الرد والسب والتنكيل بالصحفيين والحقوقيين،فإستلم المشعل البيدوفيل الخبيث خباثي المتورط في قضية إغتصاب طفل قاصر يدعى محمد الوردي ،والدي افلت من العقاب بسبب مصاهرته للمنصوري رئيس المخابرات الخارجية المغربية .وإكتفو بطرده من سلك الشرطة ،واصبح في
غمضة عين سخفي عفوا صحفي ،دون شواهد ولادراسة سابقة للصحافة ولكنه المغرب ببساطة .يعين فيه الشرطة والمخابرات كصحفيين للتنكيل باصحاب الراي.
فلم يكتفي بسبه لرئيسة المنظمة الدولية للدفاع عن الحقوق والحريات الدكتورة أمال بوسعادة العلمي و التي هي الأن بصدد رفع دعوة ضده وضد صهره مدير المخابرات الخارجية المنصوري ،ولها ايضا دعوتين ضد الحموشي والدخيسي وشحتان وزهراش وتحفة في محكمة نيقوسيا واخرى جنائية لازالت قيد التحقيق لدى الشرطة الجنائية القبرصية اليونانية.
كما وقام خباشي النثن بسب الصحفي إدريس فرحان و النقيب محمد زيان المتواجد في سجن العرجات بسبب أرائه ومواقفه الحقوقية المناهضة للنظام المتهالك في المغرب ،فهاهو الان يشن حملة على الصحفي الملكي حميد المهداوي وينزع عنه وطنيته ،ويتهمه بالخائن.
غريب أمر الوطنية في المغرب فثارتا نجدها في مؤخرة الجزائري الشاذ نور زينو واخرى في مؤخرة مول لبياس لي ماتيدورش عبد الفتاح زهراش زوج او عشيق زينو .وتالثا في مؤخرة تحفة الشاذ والقواد المتهالكة ،
وهاهي الأن اصبحت مقترنة بمؤخرة خباشي الخبيث ،
فما انثنها من وطنية مقرونة بمؤخرات الشواذ واللوطيين .
يتبع …….
د/امال بوسعادة