مازال مسلسل المرأة المفترسة هند العشابي مستمرا ولازال ضحاياها في تزايد مستمر ,
فبعد أن لاحت بارقت أمل في معاقبتها ومحاسبتها على جرائمها , ودلك أثر اعتقالها على خلفية أصدارها شيكا ب 42 مليون درهم لفائدة محسن كريم البناني ,
تم الأفراج عنها يوم الاربعاء الماضي بعد أن سددت قيمة الشيك .
وهنا كانت الصدمة الكبرى للجميع :
فعندما تعلق الامر بها وتم اعتقالها سددت 4 مليار و200 مليون سنتيم ,
في الوقت الدي عجزت عن تسديد ماقيمته 800 مليون سنتيم قيمة شيكات كان قد أصدرها كل من ابيها حرازم العشابي وأمها ,
والدي صدر أمر باعتقاله وفعلا أودع بالسجن ,
قبل ان تتورط محامية هند العشابي السيدة ( ل ك )بأعطاء شيكا بأسمها للنيابة العامة كضمانة لأطلاق والد العشابي ,
وبالفعل تم أطلاقه .
لكن المفترسة هند العشابي تنكرت لمحاميتها التي ساندتها ووقفت الى جانبها أبان سجنها عللى خلفية قضية خيانتها الزوجية الشهيرة ,
ورفضت دفع قيمة الشيك,
وباتت المحامية مطلوبة للعدالة, وهي الان في حالة فرار , والمحزن في الأمر أن المحامية (ل ك) لا تستطيع زيارة والدها القابع بالعناية المركزة أثر تعرضه لصدمة صحية بسبب ما تعرضت له ابنته وتحولها من محامية تدافع عن المتهمين الى مطلوبة فارة من العدالة.
وفور خروجها من السجن بادرت هند العشابي لتمارس طقوس شعودتها التي جلبت من أجلها امهر المشعوديين والسحرة من كل من مالي واسرائيل لتوقع بضحاياها ليقفو عاجزيين أمام مطالبها وتقفل أفواههم عن دكر كلمة لا وتقوم اان داك هي بالنصب عليهم واستنزافهم ماديا ومعنويا,…. ….
ودون حمرة الخجل, ولا مبالية بأبيها المطلوب للعدالة والمختبئ مخافة أعتقاله وهو الرجل العجوز دي 85 سنة بسببها لأن الاموال المقترضة والمطلوب من أجلها هي من أستفادت منها قضت المفترسة هند العشابي أول ليلة لها خارج أسوار سجن عكاشة وهي تقارع الخمر وتجالس عشيقها يهودي الديانة وتمارس معه الرديلة و الفجور والزنا , ……
يتبع
قادر أحمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *