هي قصة أغرب من الخيال ،لايصدقها العقل ولايقبلها المنطق قصة
إدريس شحتان رئيس موقع العهر والفساد شوف تيفي أو شوف خيخي كما يسميها المغاربة .
إدريس أو عزيزةكما كان ولازال يلقب في أوساط الشواد والمثليين ،،كان شابا في العشرين من عمره وكان يمتهن دعارة اللواط ،في الملاهي الليلية بمدينة الرباط وبينما كان إدريس أو عزيزة يرقص في الملهى الليلي بملابسه النسائية وباروكته الحمراء وأضافره الطويلة وبمكياج نسائي كامل كأي شاد متحول ،إقترب منه رجل أجنبي وعرض عليه الدهاب برفقته لقضاء الليلة معه مقابل مبلغ مادي كبير ،وافقت عزيزة)إدريس( على الفور فخرجا معا واتجها نحو سيارة الرجل الأجنبي مارك والتي كانت سيارة فارهة جدا ،صدم عزيزة)من رفاهية السيارة وهو الدي كان يعيش في غرفة مع إخوانه وأمه قبل أن يغتصبه أبوه وأخوه ويفر للعيش لوحده والإشتغال في دعارة اللواط ،في تلك اللحظة قررت عزيزة )إدريس (أن يبدل كل مافي جهده لكسب رضا مارك ، وبعد نصف ساعة توقف مارك أمام فيلا فاخرة ،وطلب من عزيزة النزول حينها صدم عزيزة من جمال وأناقة الفيلا والتي كانت في الحقيقة بمثابة القصر ….
دخلا الإثنان الى الفيلا ،فطلب عزيزة )إدريس(من مارك أن يدخل للحمام من أجل الإستحمام وتغيير ملابسه ،
وبصوت ناعم كله أنوثة سئلت )عزيزة ( زبونها مارك عن أي لون يفضله في الملابس الداخلية…. .
يتبع …….
قادر الريفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *