بعد أن رمت العاهرة سميرة الداودي إبنها الدي أنجبته من الزنا في ملجأ للأيتام في تايلند ،حيت أصبح سلعة يباع في سوق دعارة البيدوفيليا المشهور في بانكوك ،عادت إلى السهر ومعاقرة الخمر والتلقب بين أسرة الزبائن كسلعة رخيصة ،لحم رخيص معروض بأزهد الأثمان وأثناء الفحص الطبي الدوري الدي تجريه السلطات التايلندية لكل العاهرات المرخصات ،وجدو أن سميرة الداودي مصابة بعدة أمراض جنسية ،إنتقلت لها من كثرة الخلطاء ومن قلة النظافة فسحبو رخصتها لممارسة البغاء ومنحوها أسبوع للمغادرة حسب ماتنص عليه القانون التايلاندية ،وفي تلك الفترة تعرفت المومس سميرة الداودي على رجل خليجي فدهبت لكي تمضي الليلة معه ،،
وبعد أن امضيا ليلة مجون ،مليئة بالسكر والعربدة والجنس ،نام الخليجي وقامت سميرة الداودي بسرقته ،وهربت الى المغرب ،وبعد عودتها قصدت كل الكباريهات للغناء لكن دون جدوى ،فهي لا تمتلك لا الصوت ولا الشكل ،وبينما هي في أحد الكباريهات تعرفت على إدريس شحتان الدي عرفها على أحد الشخصيات البارزة الدي وافق على تجنيدها ،
كي تكون أداة متسخة لضرب الضابطة وهيبة وكل من يدافع عنها ……
يتبع

https://yip.su/20WpH.jpg
هدا هو احد مواقع الدعارة الدي تعمل به سميرة ااداودي
سميرة الداودي بملابس العمل

https://yip.su/20WpH.jpg

قادرالريفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *