سبق وأن تحدثنا عن العاهرة سميرة أبور الأنوار أو أم الأربع والأربعين كما يسميها رواد مواقع التواصل الإلكتروني ،
تحدثنا عن عائلتها الكبيرة المكونة من أمها وسيطة الدعارة وأختها لكبيرة المشعودة في سيدي لعايدي وأخوها المثلي الدي ضبط زوجته في أحضان رجل أخر ،ورفض ان يطلقها وقال لا مانع ان يتشاركها مع غيره من الرجال ،فعلا قمة الإنحطاط والخزي ،
وتحدثنا أيضا عن زوجها مصطفى جزمي الديوث او صطيطيف الديوث العاق لأبيه والمنبوذ من عائلته وإخوته ،وعن إبنها ريان الدي يعيش في الأصلاحية بعد أن ضبط يمارس الجنس مع أخته ،وتحدتنا ايضاعن إبنها الأصغر الدي أنجبته مع عشيقها السابف يوسف شهاما .
واليوم نتحدث عن خيانتها للوطن والإختباء وراء صور الملك ووراء علم المغرب .
إن هاته الخبيثة ماهي إلا جاسوسة للبوليساريو وتتقاضى الأموال من الجزائر قصد الطعن والضرب في كل الشرفاء الدين يحاربون الأعداء .
ومن أجل هدا الغرض فهي تتزعم عصابة إلكترونية إلى جانب خائن شيعي عراقي مغربي هارب من أحكام قضائية في المغرب تزيد عن 6سنوات يدعى ياسين العوني ،وأخر طالب لجوء سياسي في إسبانيا يسمى ياسين ويطلق على إنفسه إسم العلوي للتمويه ،،،وهو أيضا مثلي وهارب من أحكام قضائية في المغرب
اما عن العنصر النسوي فمعها إمرأتان هما مريم الشرقاوي اخت الأرهابي طارق الشرقاوي المحكوم في أحداث 16ماي وزوجة الكردي كمال سيزيك ،المطلوب للعدالة في تركيا بتهم الإتجار في المخدرات ،
وايضا المجنونة إبتسام الأمين عاشقة الرجال ،السكيرة العربيدة المطلوبة للعدالة ايضا في المغرب بجرائم مخلة للأداب ،والعاشقة للخمر ،والمسمات السطل ،العجوز الشمطاء .
وتقوم هاته العصابة بمحاولة التشويش عن المناضلين الشرفاء والإتصال بمعارفهم قصد تشويه سمعتهم وإبتزازهم
للإبتعاد عن البوليساريو وعن الجزائر ،
كما وتقوم هاته العصابة بتلفيق التهم ،وعمل مباشرات لنشر الفتنة والضرب فيهم وفي عائلاتهم وتبخيس أعمالهم ،والتفرقة قصدإلهاء المناضلين الشرفاء
لدلك فإننا نهيب بالسلطات المعنية بفتح تحقيق في الموضوع ،
وردع هاته العصابة الخبيثةوتوقيع اقصى العقوبات عليهم وعلى زعيمتهم

الساقطة دات السوابق العدلية سميرة أبو الأنوار أم الأربع والأربعين التي سبق وأن قضت عقوبة سجنية بتهمة الدعارة وتسهيلها سنة 2004
وهدا رقم ملف قضيتها:28561/2004
وتوقيع اقصى العقوبات عليهم
يتبع
قادر الريفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *