عبد الفتاح زهراش او الزوهرة قليلش كما يسمى في أوساط المثليين نصاب كبير سكرجي ومثلي الجنس يركب على امواج قضايا الرأي العام يناصر العاهرات والغواني ،،،،
عبد لذوي النفود والسلطة مستعد ان يبيع أي شيء وكل شيء من أجل المال ، ،
كيف لا وهو ابن الكوامنجي علي زهراش الدي كان يسمى علي زريقا القواد ،
لأن عينه كانت دائما زرقاء ،من أثر اللكم عليها والضرب فلقد كان سليط اللسان دميم الخلق والخلق لا دين ولا ملة له ديوث بلا ضمير ولا شرف يبيع زوجته للزبائن مقابل 5دراهم و10دراهم للراغبين في المتعة
ويبدو ان ابنه عبد الفتاح زهراش هدا إن كان ابنه ،اخد كل طباعه وأهمه النصب والحقارة والعيش في الوحل كالخنزير … بلا شرف ولاكرامة فمدهبه هو الدرهم وشرفه هو المال وعرضه هو الخمر والنبيد
فالكل لابد وان سمع بقضية الحقوقي محمد المديمي والدي ينوب عنه عبد الفتاح زهراش والدي نصبه أعداء المديمي من مافيا العقار مقابل مبلغ 120مليون ودلك لإغراق المديمي فقد حبكوخيوط المؤامرة جيدا .
وقد كان فقد حصل المديمي على مجموع أحكام تصل الى حوالي 6سنوات .
ولازال ابن علي زريقا القواد مستمر في إغراق المديمي لأنه كلما كان الحكم قاسيا كلما كانت مكأفاته مجزية من اعداء المديمي
حقا ان عبد الفتاح زهراش وصمة عار على مهنة المحاماة بالمغرب ويجب فصله خصوصا وأن شهاداته الدراسية مزورة
ولازلت في تحدي معه انالصحفي قادر العلوان ان يتبت صحة شهادته وكدب كلامي بأن يقوم بمقاضاتي
قادر الريفي /

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *